Skip to content

31 DZ News

Primary Menu
  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • سياسة
  • دولي
  • مجتمع
  • إقتصاد
  • الرياضة
  • منوعات
    • صحة
    • الامن
    • الاحوال الجوية
    • اسلاميات
    • ثقافة
    • سياحة
    • تكنولوجيا
  • اتصل بنا
  • Home
  • اخبار محلية
  • هل تعرض تلاميذ إلى الوخز بالإبر؟
  • اخبار محلية

هل تعرض تلاميذ إلى الوخز بالإبر؟

Admin 06/03/2023

حالة من الذعر والقلق بأوساط العائلات، جراء انتشار إشاعة وخز التلاميذ بالإبر في المحيط المدرسي على تطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعي. وفيما أكدت المديرية العامة للأمن الوطني لـ “الخبر” عدم تسجيل أية حالة أو شكاوى من هذا النوع، أثارت هذه القضية من جديد مسألة مدى توفر الأمن على مستوى المؤسسات التربوية.

لا يزال الغموض يكتنف قضية وخز التلاميذ بالإبر في المحيط المدرسي، خاصة بعد البيان الصادر عن محكمة العطاف بولاية عين الدفلى تزامنا وانتشار هذه الإشاعة في مواقع التواصل الاجتماعي، والذي نشرت فيه تفاصيل جريمة اختطاف أطفال وتوقيف امرأتين بحوزتهما مواد تستخدم في السحر كالشعر وإبر خاصة بالخمارات.

وحسب ما جاء في بيان المحكمة، تلقت عناصر الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالماين بلاغا من مواطنين مفاده تعرض تلميذة لمحاولة اختطاف بمنطقة المخفي، بلدية الماين دائرة العطاف، من طرف امرأتين بواسطة مركبة.

تحريات ذات الفرقة، يضيف البيان، أفضت إلى توقيف المشتبه فيهما، وباستجوابهما تم التوصل إلى شريكتهما الثالثة التي تمتهن ممارسة الشعوذة والعرافة تقيم ببقعة المخفي”.

وبعد استجواب المتهمات عند الحضور الأول، أصدر السيد قاضي التحقيق أمرا بوضع متهمتين رهن الحبس المؤقت، فيما تم وضع المتهمة الثالثة تحت نظام الرقابة القضائية.

ووجهت للمتهمات جناية محاولة اختطاف طفل عن طريق الاستدراج وباستعمال وسيلة نقل في الطريق العمومي والشعوذة، الأفعال المنصوص والمعاقب عليها بالمواد 28، 33 و34 من القانون رقم 20/15 المتعلق بالوقاية من جرائم اختطاف الأشخاص والوقاية منها.

وقد أثارت هذه القضية حيرة كبيرة لدى الأولياء، وتم تداولها على نطاق واسع في الفضاء الأزرق، خاصة بعد ربطها بمسألة وخز التلاميذ بالإبر، غير أن المديرية العامة للأمن الوطني، وعلى لسان رئيسة خلية الاتصال والعلاقات العامة لأمن ولاية الجزائر محافظ الشرطة، آمال هاشمي، نفت في تصريح لـ “الخبر” تسجيل أية حالة أو شكاوى بخصوص تعرض التلاميذ للوخز بالإبر على مستوى قطاع اختصاص الشرطة”.

ولأن الخوف من  هذه المسألة قد خيم على عقول الكثير من الأولياء، فمرافقة الأبناء إلى المدارس أصبح أكثر من ضرورة، حيث نجدهم ينتظرون بالساعات أمام أبواب المدارس يترقبون الجرس لخروج التلاميذ واصطحاب أطفالهم إلى البيت، حتى وإن كان لا يبعد على المدرسة إلا بأمتار.

 “يجب حماية التلاميذ من مختلف الظواهر الخطيرة”

وقالت العضو في جمعية أولياء التلاميذ فتيحة باشا، في حديثها مع “الخبر”، أن قصة الوخز بالإبر للتلاميذ في محيط المدارس ليست مؤكدة لحد الآن نظرا لغياب تصريح رسمي من الجهات المعنية (الأمن، الدرك الوطني)، كما أن تداولها فقط عبر مواقع التواصل الاجتماعي يعتبر تهويلا وإشاعات.

وأضافت في تصريح لـ”الخبر”: “دورنا كممثلين لجمعية أولياء التلاميذ هو التوعية والتحسيس فيما يتعلق بمختلف الظواهر كاختطاف الأطفال، الترويج للمخدرات، بالإضافة إلى الظواهر غير الأخلاقية بالمؤسسات التربوية حيث يبقى التلاميذ في جميع الحالات معرضين للخطر لأن المدرسة مستهدفة من طرف بعض الجهات”.

وتابعت: “قد اقترحنا من قبل على الجهات المعنية حماية المدرسة في المحيط الخارجي عن طريق استراتيجية وضع كاميرات مراقبة لرصد أي تحركات مشبوهة، خاصة وأنه يوجد بعض التلاميذ يذهبون بمفردهم إلى المدارس وهم عرضة لمختلف الأخطار، سيما في ظل التغيرات الأخيرة من خلال اكتساح التكنولوجيا”.

وأشارت إلى وجود تأثيرات خارجية خطيرة على التلاميذ، من بينها العنف والألعاب الإلكترونية الدخيلة على المجتمع، والتي أترث على الحالة النفسية للطفل وأيضا الجانب الاقتصادي الذي غير من النمط المعيشي بالمجتمع الجزائري، حيث أصبح الوالدان مرغمين على العمل سويا لتحمل مصاريف الأطفال، الأمر الذي جعل دور الأولياء غائبا نوعا ما فيما يخص تربية الأبناء والمرافقة من أجل تحقيق السكينة والارتياح في المجتمع”.

وأوضحت المتحدثة أنه يتعين على الأولياء حماية أبنائهم الصغار وخاصة المراهقين من الظواهر غير الأخلاقية التي باتت متفشية بالمؤسسات التربوية، خاصة وأن الطفل اليوم بات يفتقد إلى الأمن داخل الأسرة في ظل عدم قدرتها على تلبية الواجبات من ناحية التربية والمرافقة من جميع الجوانب.

وفي هذا الصدد، أكدت أنه يفترض عدم التهويل وتخويف، من خلال ترويج الإشاعات لأنه في هذه الحالة سيلجأ الأولياء العاملون إلى ترك أبنائهم في البيت وإيقاف دراستهم، كما طالبت بمعاقبة كل من يروج لهذه الإشاعات في حالة إن كانت مغلوطة بهدف خلق الرعب في المجتمع.

“رزان” توفيت إثر إصابتها بفيروس في المخ سبب لها التهابا” 

وصنعت، في اليومين الماضيين ببسكرة، وفاة الطفلة “ب. رزان” صاحبة الخمس سنوات، الحدث وشغلت الرأي العام المحلي بعدما تناولت بعض الصفحات الفايسبوكية أن وفاتها كانت بسبب تعرضها للوخز بالإبر أمام مدرستها، تناغما مع الأخبار التي تشيع بوجود حالات وخز في عدد من ولايات الوطن، بيد أن عائلتها وإدارة مستشفى بشير بن ناصر تؤكدان أن الوفاة طبيعية نتيجة فيروس أصابها في المخ وسبب لها حمى شديدة والتهابا، حيث فارقت الحياة بعد دخولها الإنعاش.

أفاد عم الضحية أن ابنة أخيه تزاول دراستها في السنة الأولى ابتدائي بإحدى مدارس القطب العمراني الجديد، عصامي محمد، المعروف محليا باسم “الشناوة” وتتميز بالذكاء والفطنة والحذاقة، وهي من الصنف الذي يعلم والداه بما جرى له من أحداث طيلة اليوم وبأدق التفاصيل، كأن تروي لوالدتها ما جرى في القسم.

وبصفة مفاجأة، يقول العم، أصيبت بحمى شديدة استلزم نقلها إلى الاستعجالات الطبية بمستشفى بشير بن ناصر أين خضعت للعلاج، لكن حالتها تدهورت وساءت بشكل سريع وأدخلت إلى العناية المركزة، وبعد ثلاثة أيام توفيت.

وأضاف المتحدث أن ابنة أخيه لم تتعرض للوخز بالإبر أمام مدرستها، وما أثير مجرد إشاعات أثارتها بعض الصفحات الفايسبوكية. وأضاف قائلا “يجب التأكد قبل نشر أي معلومة ولا داعي للتهويل والمتاجرة في مآسي العائلات، وكان يجب التأكد قبل نشر هذه السموم خاصة وأن الفايسبوك أصبح وسيلة اطلاع في يد كل مواطن”.

من جانب آخر، حاولت “الخبر” معرفة الرأي الطبي وأجرت اتصالات مع مصادر مسؤولة بمستشفى بشير بن ناصر، حيث أكد من تحدث إلينا أن الطفلة “رزان” حولت إلى الاستعجالات الطبية والجراحية، وكانت تعاني من ارتفاع في درجات الحرارة سبب لها حمى شديدة، وتبين وجود التهاب على مستوى المخ نتيجة إصابتها بفيروس وتم التكفل بها بحضور الطبيب الشرعي وطبيب الأطفال والأشعة وأجري لها فحص بجهار “إيرام”. كما أن عائلتها أخذت عينات من الدم وأجرت لها التحاليل في باتنة وجاءت النتيجة سلبية ولا علاقة لها بحكاية الوخز بالإبر.

واستطرد محدثنا بالقول “الفقيدة أصيبت بفيروس سبب لها حمى شديدة نتج عنه ميكروب والتهاب على مستوى المخ ولم تستجب للدواء والعلاج وانهارت صحيا في ظرف ثلاثة أيام، والوفاة طبيعية وعدد من الأطباء المختصين تابعوا حالتها عن قرب”.

وعن حكاية تعرضها للوخز بالإبر من طرف مجهولين أمام المدرسة، مثلما يشاع هذه الأيام في عديد الولايات، قال: “تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في صفحات محلية هذه الأخبار، لكنها بالنسبة للرأي الطبي مجرد إشاعات مغرضة كان من الأرجح التأكد قبل نشر هكذا أخبار التي تزيد في ألم ومحنة أهل الضحية، الذين كانوا متواجدين بالمستشفى واطلعوا على أدق تفاصيل وفاة ابنتهم ولا داعي للمتاجرة وجلب الإعجابات بمآسي الناس”.

عدد المشاهدات 860

Continue Reading

Previous: فتح التسجيلات لاقتناء سكنات “LPP”
Next: بيان هام خاص بالمتقاعدين

آخر الأخبار

التجار يلهبون سوق رمضان في أول أيامه 1

التجار يلهبون سوق رمضان في أول أيامه

23/03/2023
خنشلة: أحكام ثقيلة في حق ستة مضاربين 2

خنشلة: أحكام ثقيلة في حق ستة مضاربين

23/03/2023
إيداع مسؤولين في المؤسسة الوطنية للنقل البحري الحبس 3

إيداع مسؤولين في المؤسسة الوطنية للنقل البحري الحبس

22/03/2023
قرار جديد حول بيع زيت المائدة 4

قرار جديد حول بيع زيت المائدة

22/03/2023
توجيهات الوزير الأول للولاة 5

توجيهات الوزير الأول للولاة

21/03/2023
خط جبيلات-بشار: أولى خطوات تجسيد المشروع 6

خط جبيلات-بشار: أولى خطوات تجسيد المشروع

21/03/2023

أخبار ذات صلة

خنشلة: أحكام ثقيلة في حق ستة مضاربين
1 min read
  • اخبار محلية

خنشلة: أحكام ثقيلة في حق ستة مضاربين

23/03/2023
إيداع مسؤولين في المؤسسة الوطنية للنقل البحري الحبس
  • اخبار محلية

إيداع مسؤولين في المؤسسة الوطنية للنقل البحري الحبس

22/03/2023
الجزائر تتجاوز الخطر
  • اخبار محلية

الجزائر تتجاوز الخطر

21/03/2023
حصيلة ثقيلة خلال أسبوع
1 min read
  • اخبار محلية

حصيلة ثقيلة خلال أسبوع

21/03/2023
تخفيض أسعار النقل الجوي والبحري بالنسبة للجالية
  • اخبار محلية

تخفيض أسعار النقل الجوي والبحري بالنسبة للجالية

21/03/2023
ترقب هلال رمضان هذا الأربعاء
  • اخبار محلية

ترقب هلال رمضان هذا الأربعاء

20/03/2023

تابعنا على

Copyright ©Algeria31 2023